رواية شقراء الصعيد الفصل الاول والثاني بقلم سلمي خالد حصريه وجديده
بنوته اوروبيه من أصول صعيديه تبحث عن أهلها في مصر بعد وفاه والدتها بحثا عن ابيها الذي لم تعرف به إلا قبل دقائق من وفاه والدتها ولكن لا تعرف ماذا سيحدث لها عندما ستبحث عنه وما هي المفاجأت التي ستجدها و الاحداث التي انتظرها تري هل ستتحمل أم ستتنازل عن كل شيئ وهل ستجد الحب في هذه البلاد الغريبه عنها هذا ما سنعرفه مع تسلسل الحلقات تابعو الاحداث والتطورات ويهمني معرفه رئيكم و توقعاتكم للحلقات
![]() |
وصف الشخصيات
هنادي:فتاه بملامح اوروبيه وتربيه محترمه بعقليه متفتحه في أوائل العشرينات ومقبله علي الحياه
ماجده :والده هنادي سيده مصريه علي قدر رائع من الجمال وورثته عنها ابنتها هنادي اصيبت بمرض ف القلب عجز الأطباء عن علاجه بشكل نهائي وتعيش علي الادويه والمسكنات
رمزي:والد هنادي رجل صعيدي أصيل فيه نخوه ورجوله المصري الاصيل له ملامح عربيه جميله قمحي اللون عيناه في الشمس تظهر جاذبيتها
هشام:هو أخ هنادي من الاب له نفس ملامح أبيه درس الهندسه في جامعه القاهرة علي قدر كبير من العلم والمعرفه مثقف إلي حد كبير بار جدا بوالديه
مازن:إبن عم هنادي علي قدري كبير من الوسامه والرجوله عند النظر إليه تسرح في خضره عيناه وتتوه في جمالها الطبيعي طبيب بيطري ويتابع اعمال العائله الخاصه بمحاوله ناجح جدا في عمله
الفصل الأول
في ليله من ليالي الشتاء البارده جلست هنادي علي كرسي امام بلكونه في غرفه والدتها في احدي المستشفيات وقد بلغت والدتها اقصي درجات تحملها لالام المرض المميت وهي تدعو الله أن يشفي والدتها ويريحها من آلامها فقد تحملت اقصي درجات العذاب والالم
تفيق هنادي عل صوت والدتها وهي تنادي عليها بصوت ضغيف يملؤه الوهن بنظره حب نظرت هنادي لولدتها ماما حبيبتي حمدالله علي سلامتك أنا سعيده جدا إنك بقيتي كويسه
ردت والدتها :مفيش وقت يا هنادي خلاص يا بنتي أنا معادي جه خلاص
هنادي:حرام عليكي يا مامي آنتي عارفه إني مليش غيرك ف الدنيا ليه بتعملي فيا كده
الام:مقاطعه ل هنادي في سر يا بنتي لازم تعرفيه واسمعيني للاخر لأن خلاص مفيش وقت
هنادي:أنا حسمعك بس مش علشان إن دي آخر مره حسمع صوتك فيها وبنبره بكاء أمي آنتي اغلي حاجه ف دنيتي م تقوليش كده تاني اتفضلي أنا سمعاكي
الام:زمان كان في بنوته جميله عايشه مع أبوها العمده وامها الانجليزيه حياه هاديه وسعيده اتعرفت علي شاب قمحي جميل الملامح وقعت ف حبه من أول نظره وهو كمان وقع ف حبها من غير ما كل واحد فيهم يعرف شخصيه التاني وف نفس المعاد كل يوم كانت البنوته تاخد الخدامه بتاعتها وتروح المكان إللي شافت الشاب فيه أول مره لحد ما ف يوم قرر الشاب إن يخرج عن صمته ويذهب للتحدث معها ويتبادل الشاب والشابه نظرات الحب قرر الشاب ان يتقدم لخطبه الفتاه الشابه الجميله بعد السؤال عليها وعلم أنها بنت العمده الذي هو الصديق المقرب لوالده وبالفعل تقرر ميعاد الخطوبه والزواج ولكن حدث ما لم يكن ف الحسبان جاءت فتاه شابه جميله نوعا ما وحاولت افساد فرحه العريس عن طريق والدته التي جلست بجانبها تقول إيه إللي رماكو يا مرات عمي علي الجوازه الشوم دي هما بنات البلد خلاص خلصو مبقاش فاضل غير البت الافرنجيه دي لا تعرف حاجه عن عاداتنا ولا تقاليدنا شكلها حتفضحنا بمياعتها دي نظرت لها زوجه عمها وقالت بلاش الكلام ده البت زينه وحلوه وبنت أصول وبعدين ولدي اختارها وأنا عارفه ولدي عمره ما يفكر ف حاجه وتطلع وحشه أبدا
جلست الفتاه علي جمر من كلام مرات عمها وذلك لحبها الشديد لابن عمها الذي لاتطيق رؤيته مع أحد آخر غيرها
عدت الايام وجاء معاد الفرح الذي كان كحكايات الف ليله وليله وتطل العروس في ابهي حله فستان الفرح الذي يشبه فستان الاميرات في الحكايات الخياليه
ويطهر العريس وهو يرتدي بدله انيقه باللون الاسود علي الرغم من رفض والده لهذه البدله لأنها لاتمثل ملابس العريس ف الصعيد لكن العريس كان متمسك بالبدله لتاثره بثقافه أهل المدينه وعلي مضدد وافق الاب علي لبس ولده هذه الملابس الغريبه
انتهي الفرح بسعاده علي العريس والعروسه لكن لم ينتهي هكذا علي من كان في الفرح منهم من كان حاسدا ومنهم من كان حاقدا ولكن كان منهم من كان سعيدا
عدي الاسبوع الأول من الفرح والعريس والعروسه لا يخرجون من باب الغرفه
فلاش باك:
أنا زهقت من الحبسه دي أنا عاوزه اخرج أشم شويه هو أنا خلاااص مش قادره وبدلع وليونه ممكن تخرجني نتفسح أنا بجد زهقت
رمزي:طيب عاوزه تروحي فين البلد مافيهاش أي مكان للخروج
ماجده:هو لازم ف البلد في أماكن حلوه كتير
رمزي: مالها البلد وبعدين إحنا معندناش حريم من العيله خرجت من الدار بعد الجواز
ماجده:يعني أنا ماليش خاطر عندك أنا عاوزه اروح معاك الاماكن إللي كنت بروحها مع بابا وماما قبل الجواز أنا متأكده إن معاك إنت حيبقي ليها طعم تاني
رمزي:طيب ماشي إيه رأيك نروح اسكندريه أنا عاندي فيلا هناك هي صغيره صحيح لكن ريحها خفيف
ماجدة :حبيبي يا ميزو ربنا يخليك ليا ومتحرمش منك أبدا يا قلبي
رمزي:ضحك ضحكه هزت البيت وقالها ميزو آنتي عارفة لو في حد سمعك بتقوليلي كده هيبتي حتروح خليها بينا و متقوليهاش ادام الناس
ماجده:حاضر
اتصل رمزي بفيلته ب الإسكندرية للخدم هناك لتوضيبها
حضرت ماجده الشنط
وهما نازلين علي سلالم البيت الدآخليه راتهم ابنه عمه وقالت علي فين العزم إن شاء الله هي للعروسه لحقت يا حرام حترجعها تاني بين أبوها الناس حتقول إيه حرام يا شابه ما أنا عارفه الجوازه دي كانت حتخلص بس مكنتش عارفه إنها حتخلص بدري كده وأنتي يا شابه ربنا يعوض عليكي بإللي زيك ورسمت علي جانب شفتيها رسمه شماته
لكن سرعان ما ألتفت ليها رمزي
رمزي:إيه راديو لوك اوك لوك ابلعي ريقك وخدي نفسك مين إللي قالك إن حوديها علي بيت أبوها
بنت عمه:اومال الشنط دي نازله ورايحه فين ايكش تكون تبرعات
رمزي:وأنتي مالك عاوز أعرف إنت دخلك إيه واحد ومراته آنتي دخلك إيه
ديقت ابنه عمه عينها بنظره غاضبه كده طيب ماشي
سمع هذا الكلام والد رمزي وسرعان ما تدخل ف الحوار
الاب:بأبتسامه حانيه رايح فين يا رمزي
رمزي:اسكندريه يا حاج محتاج اغير جو وارتاح شويه قبل ما ارجع للشغل تاني
الاب:ومالو يا إبني تروح وترجع بالسلامه ابقي سلملي علي البحر
اعتدل الاب وسيخطو خطوته الاولي فتنبه لكلام ابنه أخيه التي قالت
اسكندريه ليه إن شاء الله هي فاكره نفسها إيه إن شاء الله إحنا عاندنا الحورمه أول ما تتجوز ماتخرجش مت بيتها إلا علي القبر
تنبه لها رمزي ولسه حيرد عليها
لكن الاب لحنكته الشديد ولفهمه إن ما هذا إلا لغيره الاخيره من زوجه ابنه لعلمه إنها تحب ابنه من زمن ولكن ترك لولده حريه اختيار حياته
قال الاب:كل وآحده ف البيت هنا ليها راجل أب أخ زوج ليها راجل وهو حر يتعامل معاها بالشكل إللي يريحهم وانتهي الكلام علي كده خلص الكلام جزره وقطمها جحش
ذهب رمزي في اتجاه سيارته ووقفت ابنه عمه تراقبهم والغيره تقفز من عيناها لما نشوف أخرتها معاكي إيه يابنت الخواجايه أما خرجتك من هنا بفضيحه مبقاش أنا..
2=الفصل الثاني
اكملت ماجده لتقص علي هنادي قصه البنت الجميله لكن قد خانتها دموعها التي كانت شبيهه بالمطر والقهر يظهر عل ملامح وجهها
هنادي مستمتعه بالقصه لكن لا تفهم لماذا والدتها تقص عليها هذه القصه الغريبه خصوصا إن والدتها يبدو عليها الجديه وهي تحكي هذه القصه لكنها سمعتها لأنها تحب القصص الخياليه ولا تدرك إن هذه القصه تخص أقرب الناس ليها
ماجده:ذهبت البنوته مع زوجها إلي الأسكندريه وكان كل شيئ جاهز هناك قضي الزوجان أجمل أيام حياتهم هناك وكان رمزي تارك زوجته تفعل ما يحلو لها وهو سعيد لسعادتها اقترب الزوج من زوجته الجميله وقال لها إن شاء الله حنرجع البلد بكره بالليل زعلت الزوجة وقالت هو إحنا لحقنا أنا مبسوطه جدا هنا ضحك ضحكه جميله أسرت قلبها الذي كان ينبض سريعا عندما تكون بجانبه ليزداد حبا علي حبه
رمزي:كفايه كده إحنا بقالنا أسبوع الشغل واقف بسببي لازم نرجع بس اوعدك حنرجع تآني وقبلها قبله حانيه علي جبينها
ماجده:حاضر بس إنت وعدتني وأنا مش حتكلم المره دي بس في حاجه كنت عاوزه أتكلم معاك فيها
رمزي:خير
ماجده:بنت عمك
رمزي:مالها
ماجده:ملاحظه إنها حطاني ف دماغها وعارفه إنها مش ح تسيبني ف حالي وأنا مش عاوزه أي تصادم معاها مش بحب المشاكل
رمزي:أنا عارف آنتي بتفكري ف إيه بس متخافيش لو عملتلك حاجه تعالي قوليلي وأنا حتصرف
رجع الثنائي السعيد إلي البلده وكانت الفرحه ف عيونهم لاتوصف ممسكين أيدي بعضهم بحب وعشق يفهمه كل من يري وجوههم
الكل سعيد عند رؤيتهم مهنئين لهم ومتمنين لهم حياه سعيده داعيين لهم بالذريه الصالحه
نظرة ابنه عمه إليهم من بعيد نظره غيظ وحقد وغل
ابنه العم :ليه هي مش أنا أنا أقل عنها ف إيه ولا إنت زي القرع تمد لبره قالت هذه الكلمات وعيناها مليئة بالدموع الساخنه قالت هذا متمتمه بها في نفسها
دخل الزوجان إلي عرفتهم عشهم الجميل الذي سيعيشون فيه أجمل قصه حب بين العشاق
رمزي :رايحه فين
ماجده:تعبانه من السفر رايحه أخد شور واغير هدومي وارتاح شويه
رمزي:تمام وأنا كمان حعمل كده ابقي حضري نفسك علشان بكره حنفطر مع باقي العيله
ماجده:إن شاء الله
غط الزوجان في نوم عميق حل الصباح الباكر واستيقظ كل من ماجدة رومزي تجهزت ماجدة وكانت في ابهي حله ولكن كان ل رمزي رأي آخر
رمزي :إيه الهباب إللي آنتي لابساه ده
ماجدة :في إيه مالو إللبس
رمزي :لا اللبس ده هنا مينفعش البيت ليه قواعد لازم آنتي كمان تمشي عليها البيت موجود فيه رجاله
ماجدة :طيب مالو لبسي محترم ومحتشم
رمزي :لا هو اللبس ده بتقولي عليه محترم دا ضيق والجيب قصيره وضيق من الوسط لا لألألأ الكلام ده مش حينفع كده اسكندريه تمام هنا مش حينفع
ماجدة :طيب البس ايه
رمزي فتح الدولاب وقال لها كنت عامل حسابي ونزلت بنفسي اشتريت ليكي عبايات موديلات حديثه من مصر
فتحت ماجدة فمها هو أنا حلبس عبايات ولا إيه إحنا متفقناش علي كده أنا مش حلبس ده
رمزي إعملي حسابك أنا هنا إللي أقول إيه يحصل وايه م يحصلش وتعملي إللي بقولك عليه لو مش بمزاجك حيبقي غصب عنك و ثواني وأبقي شايفك تحت مع الحريم بتحضري الفطار
ماجدة :مصدومة من كلام رمزي واذدادت رعب عندما غلق الباب بصوت عالي سمع به كل من كان ف البيت جلست علي الارض تبكي من طريقه حديثه معها
نزل رمزي وهو حزين من الحوار الذي دار بينه وبين زوجته وحزين لإنه تحدث معها بطريقه احزنتها لإنه يحبها بل يعشقها
مر الوقت عليه كالدهر وهو منتظر إن يراها تنزل من الدرج لكنه لم يراها وكاد يصعد لاعلي ليوبخها علي عدم تتفيذها لكلامه واستدار ليجدها تحمل الاطباق مساعده للخدم في تحضير طعام الافطار
رأها واتسعت عيناه حبا وعشقا يريد أن يخطفها من أعين كل من يراها محدثا لنفسه وأنا إللي قولت العبايه حتستر دي خلتها أجمل مما كانت عليه في هذا الوقت تنحنح بجانبه أب عمه وقال
بالراحه دي مراتك حتاكلها بعنيك ليكم اوضه مش اودام الناس كده راعي مشاعري أنا واحد سينجل ونفسي ألاقي بنت الحلال وضحك لكن رمزي من الاساس لم يسمع ماذا قال ابن عمه
راته ابنه عمه الغضب مسيطر عليها رمقته بغيظ ونظرت لها نظرت احتقار
جلست الاسره علي السفره المليئه باصناف الطعام المختلفة
أم رمزي :تعالي يا ماجدة اقعدي جمب جوزك
ماجدة :حاضر يا طنط
ابنه العم:طنط ليه هو إحنا ف البندر هنا الكل بيناديها ب ست الحاجه فاهمه يا حلوه
نظر لها رمزي بنظره غضب لأنها كانت تريد أن تقول زوجته كما يقول الخدم ف البيت فهمت أم رمزي ما ترمي إليه ابنه العم ونظرات رمزي التي كادت إن تحرق كل من ف البلده من شده غضبه
أم رمزي:تقولي ست الحاجه ليه هو أنا غريبه خلاص ماجدة بقت بنتي ولازم تقولي يا ماما
ابنه العم :كده يا مرت عمي بتفرحيها فيا
رمزي :ليه يا بنت عمي آنتي عاوزه حاجه
ابنه العم:لا أبدا أبا بس كنت عاوزه مرتك تفهم إن خلاص سابت بيت العمده وهنا البيت له رابط مش سايب يعني
ماجدة :أنا ساكته من بدري لكن بيت العمده ليه رابط علي الاقل رباني إن الكبيىر له احترامه صحيح بابا مدلعني لكن رباني صح أكيد الكلام صح أنا مش حقبل كلمه وآحده علي بابا
رمزي :خلاص يا جماعه الحاج جاي الكلام أنتهي وإنتي يا بنت عمي عاندك كلمه حلوه قوليها معندكيش مسمعش صوتك ولا حتي أشوف خيالك
نظر رمزي ل ماجدة التي بالكاد كانت تنظر له نظرات خاليه من مشاعر الحب ونظرات الغضب أخذت مكانها انتهي الافطار وصعد الزوجان إلي غرفتهم ل تساعد ماجدة زوجها لارتداء ملابس العمل لا تنظر إليه أبدا
دخلو الغرفه وبدأت ماجدة في تحضير القميص والبنطلون و الحذاء وهي لا تنظر إليه أبدا
رمزي:لسه زعلانه مني ممسكا زراعها بحب وياخذها إلي حضنه
ماجده:ليه هو إنت عملت حاجه أنا اخترت ودي نتيجه اختياري عادي
رمزي :يعني إيه الكلام ده تقصدي ايه
ماجدة :أي بنت ليها فلرس أحلام كنت فاهمه إن إنت الفارس ده إللي دايما حيبقي حنين عليا ياخدني ف حضنه أعيش معاه احلي سنين عمري بس أنا النهارده شوفتك وإنت بتهيني وكمان حبه كنت ح تضربني بدموع أسفه إني شوفتك فارس أحلامي
رمزي :آنتي إزاي تقولي كده لا يا قلبي آنتي كل حاجه ليا أنا أسف أنا بغير عليكي من الهوا آنتي بالنسبة ليا خط احمر مش ممكن أتحمل أي حد يبصلك كده ولا كده بس أنا غلطان العبايه زودتك حلاوة مش عارف أعمل إيه اخبيكي أزاي واخذها ف حضنه وقبل جبينها ويدها بكل حنان وحب ونظر داخل عينها مش عاوز أشوف الدموع تآني ف عنيكي أموت لو شوفتها تآني
نزلت أيدها عل فمه بعد الشر عليك يا حبيبي متقولش كده عمري ما استحمل يجرالك حاجه مش حقدر أعيش من غيرك
نزل الزوجان بعد الصلح أوصلت ماجدة زوجها للباب وقال لها أنا النهارده حتاخر نامي ولما اجي حبقي اصحيكي سلام يا حبي قبل جبينها وانصرف للعمل
في هذا الوقت كانت ابنه عمه تسترق السمع متوعد"لازم اخليكي تسيبي البيت ف أسرع وقت"
أحست ماجدة بغثيان وجرت علي الحمام لا تريد الاكل تحس بدوار
ابنه العم :يا نهار اسود دي شكلها حامل لا أنا لازم أخلص منها ومن إللي ف بطنها
تفتكرو إيه إللي حيحصل عاوزه أعرف توقعاتكم
إن شاء الله الروايه حتنزل يوم بعد يوم يعني يوم آه ويوم لا
رواية متمرده عشقها الشيطان من هنا
رواية عذرا لقد نفذ رصيدكم من هنا
رواية نار قلبي وانكسار فؤادي من هنا
رواية قاصره في قلب صعيدي من هنا
رواية مالم تخبرنا به الحياه من هنا
رواية اللعب مع الشياطين من هنا
رواية أحببت مربية ابنتي كامله من هنا
❤️🌺❤️💙🌺❤️💙🌺❤️💙🌺❤️💙🌺❤️💙🌺
الروايات الكامله والحصريه من هنا
انضموا معنا على تليجرام ليصلكم اشعار بالروايات فور نزولها من هنا
🌹🌺🌹🌺🌹🌺🌹🌺🌹🌺🌹🌺🌹🌺🌹🌺🌹🌺
اتفضلوا حضراتكم كملوا معنا هنا 👇 ❤️ 👇
وكمان اروع الروايات هنا 👇
انضموا معنا على تليجرام ليصلكم اشعار بالروايات فور نزولها من هنااااااااا
🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺
تعليقات
إرسال تعليق