رواية أحببت صغيره الفصل التاسع بقلم رحمه سكيكر
تاني يوم صحت روح وجدت في احضان صقر و كان خضنها جامد روح و هي تتامل في ملمحو الرجوليه الوسيمه مدت يدها علي وجه و هو كان مستمتع بهذا اجل فا هو مستيقظ بدات تمشي يدها علي دقنه بخفه روح بصوت رقيق: انت جميل اوي بس مش هينف... لم تكمل جملتها
صقر بفتح عيونه: مش هينفع اي
روح سكتت و انزلت راسها
صقر و هو يرفع وجهها اليه و يق: ب'لها من شفتي'ها قبلا"ت رقيقه وبداء يقب"ل رقبتها برقه
صقر بانفاس متفرقه: امشي دلوقتي
ذهبت روح الي المرحاض و ضعت يدها علي قلبها
روح: بدق كده لي ثم تذكرت كلام سوزي لها و عينيها امتلات دموع ودخلت تاخد شاور
عند صقر
صقر: ازي ضعفت قدمها اشمعنا هيه لا يا صقر لا انتا مش بتحبها دي عيله مش قدك لا ثم نظر الي تلك الخارجه من الحمام فكانت ترتدي فوطه علي جسدها الممشوق المثير و شعرها المبلل علي وجهها فهذا كان كافي لشتعال روج'وله صقر من اتجاهها
روح بخجل : ممكن يا ابيه تخرج بره علشان اغير
كانت هذه شعله اخري لصقر
فحاوطها صقر و ظل يقب'ل في كل مكان في وجهها و يمشي علي من"حنيات جس'دها بجراءه
روح بدموع و هي تبعدو عنها: سبني ونبي يا ابيه
صقر عندما راها هكذا خرج بقوه من الجناح
و ذهب الي المكتب و ظل يكسر في كل شي من حوله حتي عيونه اصبحت حمراء جدا و عروقه بارزه من شده العصبيه صقر: كنت لزم تتحكم في نفسك اكتر خوفتها منك تاني
سوزي من بره بستغراب: من امتا و صقر بيعمل حساب لحد ميكنش بيحبها لالالا البنت دي بقت خطر عليا ثم ضحكت بشر: ههههههههه نهايتك قربت معايا يا روح
عند روح كانت تبكي
روح بدموع: هو لي بيعمل معايا كده انا خايفه اوي ثم احست بدوار سقطت ثم انصدمت بالارض
سمع صقر صوت من فوق فاهب مسرعا اليها وجدها
إللي عاوز يوصله اشعار بتكملة الروايه يعمل إنضمام من هنا